صـــــــــلاتك رب والســــــلام على النبي = صـــلاةً عــلى مرِّ الليــــــالي تُجدّدُ
دوائـــِــــي إذا مــــا الدّاءُ حــَــلّ بمُهجتي = مديــــحُ رســولٍ بالــشفــاعة يُفردُ
دَرأتُ بـــــمــــدحي في نـــــحـــور عدوِّهِ = وســاعــدني فـضـْـلٌ ومجْدٌ وسوُدَدُ
دلـِــيلي وربّ ُ العــالــــمين دَليـــــــــــلـُه = لِــمقـْــعَــدِ صــدقٍ لا يـَـعلوهُ مَــقعدُ
دعــائـِـمُ عـــرشِ اللهِ تــــــــــشتاقُ قربه = وأحــمــد فـــي كلِّ السموات يُحـمدُ
دعاه وقد صُفـَّتْ لـه الرّسْلُ في الســـّـما = وقــــال تــقـــدم أنـت للــــرّسْل سَيّدُ
دنى فــتـدلــى لم يـزغْ مـنـهُ نـــــــاظـــرُ = مــحـبّ ومـــحبــوبٌ حــــميدٌ وأحْمدُ
دُنُــــوّا إليــنا قد رفــــــــعنا حـجابنــــــا = أيُحْجَبُ محبوبٌ له الوصــــْـلُ يُرْصَدُ
دُعــــاؤكَ عنـــْـدِي مستجـــــابٌ جميعُهُ = فسـَــلنــي فـعـنــدِي مـا تشاءُ وأزيــَدُ
دلــــلناك فـــــي الأفلاك للعرش صاعدا = ومن ذا إلى عرشي من الرسل يَصْعَدُ
دَحــــا الـــحـــقّ ُ أسْـــتارَ الجلال لأجله = ودارت كُـــؤُسٌ بالــــوصـــــــال تُرَدَّدُ
دَهِشنــــا به حـُـــبّا فــما ولـــــــدَ النسا = كأحمدَ مــــــــولـــُـــــودا ولا هو يُولدُ
دَرَى القلبُ من يهوى فطابَ لهُ الهَوَى = ومـــــن كان يهوى سيِّدَ الرّسلِ يَسْعَدُ
دمـــاءً مــزجـــناها بــــحُبِّ مـــــــحمدٍ = وأكــــــــبادُنا من شــــوقـه تَـتَــــــوَقّدُ
ِديـــارَكـُم خـَـلّـُـوا ذراريــــــــكــم ذرُوا = إلـــى طـــــــيبةٍ سيروا وموارِدَها رِدُو
دَوانِِ إلـى الــدّانــي إلـى عــرشِ ربـِّـه = فتـَمَّ الرضا والـــــــجودُ والعفوُ سَرْمدُ
دُيـُــونٌ عــليكــُــمْ أن تؤدوا تــَـــحيتي = إذا ضَمّـَــــــكم يومـــــــاً لأحمدَ مَسْجدُ
دَعـــتــني ذنوبٌ قــيدتني عن السّـُرى = وكــــيف يُطــــــــيقُ السَّيْرَ عبدٌ مُقيّدُ
دُفعت إلى الـزّلاتِ مـــالــــيَ حــــــــيلة ٌ= ســــوى أننـــــي في مدح أحمدَ أجْهدُ
ديـــاجي الـدّجا خاض المطيعون نحوهُ = وقد قــــرِبُوه والمســــيءُ مُـبـَــــعّـَــدُ
دعــي عـــنك يا نفسي التقاعُدَ والوَنىَ = فـــكم ذا عن المــولى يُرى العبدُ يقعدُ
دهورٌ تقَـــــضـَّت بالذنوبِ ومــــن يكن = عـــــــليه ذنوبٌ فــالشـفـيعُ مـحمــــدُ
دوائـــِــــي إذا مــــا الدّاءُ حــَــلّ بمُهجتي = مديــــحُ رســولٍ بالــشفــاعة يُفردُ
دَرأتُ بـــــمــــدحي في نـــــحـــور عدوِّهِ = وســاعــدني فـضـْـلٌ ومجْدٌ وسوُدَدُ
دلـِــيلي وربّ ُ العــالــــمين دَليـــــــــــلـُه = لِــمقـْــعَــدِ صــدقٍ لا يـَـعلوهُ مَــقعدُ
دعــائـِـمُ عـــرشِ اللهِ تــــــــــشتاقُ قربه = وأحــمــد فـــي كلِّ السموات يُحـمدُ
دعاه وقد صُفـَّتْ لـه الرّسْلُ في الســـّـما = وقــــال تــقـــدم أنـت للــــرّسْل سَيّدُ
دنى فــتـدلــى لم يـزغْ مـنـهُ نـــــــاظـــرُ = مــحـبّ ومـــحبــوبٌ حــــميدٌ وأحْمدُ
دُنُــــوّا إليــنا قد رفــــــــعنا حـجابنــــــا = أيُحْجَبُ محبوبٌ له الوصــــْـلُ يُرْصَدُ
دُعــــاؤكَ عنـــْـدِي مستجـــــابٌ جميعُهُ = فسـَــلنــي فـعـنــدِي مـا تشاءُ وأزيــَدُ
دلــــلناك فـــــي الأفلاك للعرش صاعدا = ومن ذا إلى عرشي من الرسل يَصْعَدُ
دَحــــا الـــحـــقّ ُ أسْـــتارَ الجلال لأجله = ودارت كُـــؤُسٌ بالــــوصـــــــال تُرَدَّدُ
دَهِشنــــا به حـُـــبّا فــما ولـــــــدَ النسا = كأحمدَ مــــــــولـــُـــــودا ولا هو يُولدُ
دَرَى القلبُ من يهوى فطابَ لهُ الهَوَى = ومـــــن كان يهوى سيِّدَ الرّسلِ يَسْعَدُ
دمـــاءً مــزجـــناها بــــحُبِّ مـــــــحمدٍ = وأكــــــــبادُنا من شــــوقـه تَـتَــــــوَقّدُ
ِديـــارَكـُم خـَـلّـُـوا ذراريــــــــكــم ذرُوا = إلـــى طـــــــيبةٍ سيروا وموارِدَها رِدُو
دَوانِِ إلـى الــدّانــي إلـى عــرشِ ربـِّـه = فتـَمَّ الرضا والـــــــجودُ والعفوُ سَرْمدُ
دُيـُــونٌ عــليكــُــمْ أن تؤدوا تــَـــحيتي = إذا ضَمّـَــــــكم يومـــــــاً لأحمدَ مَسْجدُ
دَعـــتــني ذنوبٌ قــيدتني عن السّـُرى = وكــــيف يُطــــــــيقُ السَّيْرَ عبدٌ مُقيّدُ
دُفعت إلى الـزّلاتِ مـــالــــيَ حــــــــيلة ٌ= ســــوى أننـــــي في مدح أحمدَ أجْهدُ
ديـــاجي الـدّجا خاض المطيعون نحوهُ = وقد قــــرِبُوه والمســــيءُ مُـبـَــــعّـَــدُ
دعــي عـــنك يا نفسي التقاعُدَ والوَنىَ = فـــكم ذا عن المــولى يُرى العبدُ يقعدُ
دهورٌ تقَـــــضـَّت بالذنوبِ ومــــن يكن = عـــــــليه ذنوبٌ فــالشـفـيعُ مـحمــــدُ
No comments:
Post a Comment